دخِيلك / هو صحِيح إنْك تخُون ؟!

مسآكم / صبآحكم .. سعآده ورضآ

كيفكم إنشآء منيحين
موضوعي عن /
* الشآعره شتآت
* الشآعره وجدآن الأحمد

جعلهآ توصل لـ ذآئقتكم

MmS


* الشآعره شتآت

قُل للـ شمس ,
أن لآ تُشرق ..
حين تغيب أنتَ !


قل للـ مسَاء ,
أن لا يَأتي ..
حين تغيب أنتَ !

قُل للـ وَقت ,
أن لا يمُر ..
حين تغيب أنتَ !

قُل للـ فرح ,
أن لا يبقَى ..
حين تغيب أنتَ !

أو خُذ " الأشيَاء : جميعها معك ..
عندما ترحَل ,



الحنين إليك مُتعِب !

\




قبل لا تروح عن عيني :








خِذ طيوفكـ
خذ إحساسكـ
خذ أنفاسكـ
خذ اللي باقي بنفسي من ،

أطباعكـ !

وتأكَّـد :
مابقى
أي شي
يهمِّكـ
تعرفه
عنِّي !

عن أوضاعي ؟
عن أحوالي ؟
عن [ شلوني ] بعد فرقاكـ !
وإذا كنت أبتحمّـَل ..
تصدْ وتبتعد لـ هنااكـ !؟
وتتركني / لـ قلبٍ يحتضر فيني !




أنا ( شلوني ) ...؟
" ذبلْ لُوني " ،

بعد فرقاكـ !!









\

أبي أعرف من اللّي [ خان ] ؟!


و من اللي بعثر إحساسه ؟!
و قسّى هـ الغدر قلبه !
و غيّر طيبته و مبداه ،
و بْـ ظلمه كسر إنسان .




من اللّي قالْ [ أنا الْـ وافي ،
أبد واللــه ماجافي ..
أنا عمرك ،
أنا ذاتك ..
أنا حزنك وضحكاتك
أنا فزعتْك و سنادك ] !
سِمَع قلبي كثير أقوال ،
ولا في يوم شفت أفعال .



دخيلك ..
منهو فينا خان ؟!


و جرَح صوتي بكثر القول !
وخيّب ظنّها شفاتي ..
و شمّت فيني ونّاتي ،
وهدّ اللي بنيته سنين !
: مثل منهو ظلم أحباب ..
وتركهم والظنون ،
ظنون !
ولاطيّب خواطرهم !
: مثل منهو سقى حزنه
بـ همّه وإنكساراته ..
وعمره ما رجع رويان !!



من اللي [ ظالم ] وخوّان ؟!
تعبت أسأل ولا ألقى ..
سوى حزني وآهاتي ،
وليامن جيت أنده له ..
وأطلب كلمةٍ تشفى
جروح القلب وآلامه ،
يجاوب همّي بْـ نسيان ؟!





من اللي عاش بـ غيابه ؟!
ونسى عزْوته وأحبابه ؟!
ولا لي بـ غيبته إلاّ ..
طعونٍ جات بـ أسبابه !


تظن إنّي : قويت أنسى ؟!
وأظنّك : من [ الصخر ] أقسى !



من اللي مُعدم إحساسه ؟!
يشوف إنّي بـ عز الشوق ،
بحاجة قلبه و أنفاسه ..
و يخذل حاجتي بـ [ صدّه ] !
ويرفع راية الهجران .





من اللي فرّح الأحزان ؟!
و ضيّع حلم أيامي ..
ودمّر وجه بسماتي ،
وشتت كل راحاتي ..
وجافى بـ غربته أوطان !




أظنه إنت مو غيرك !

\


نتحوّل إلى " أطفآل " جميعنآ .....,

حين نتألّم ونُعآنِي بـ .. صَمْت !..










\

يا .. أَمَيرِي.. :



تُرى ....،
كَم زَوجة أَب أَحتاج .. تقسُو عليّ .. كَي تَعلم بأَنّني ظُلِمتُ ؟
وَ كَم سَاحِرة أَحتاج .. تَضْربني بِعَصاها .. تُهندمنِي .. كَي تَتأكّد بِأنّني أُناسِبُكَ ؟
وَ كَم عَرَبة أَحتاج .. تَحْملني إِليكَ .. كَي تُؤمِن بِأَننّي أُرِيدُكَ ؟
وَ كَم مُنتَصَف لَيل أَحتاج .. يَسرقنِي مِنكَ .. كَي تُيقن بِأَننّي مُقيّدة بالوَقت مَعكَ ؟


وَ كَم فَردَة حِذَاء أَحتاج .. أَتركهَا عَلى سَلالِم قَصركَ ..،
كَي تُدرِكَ بِأننّي ....... رَحلتُ ؟

\


تألمتُ معَكَ ،
وحدِي !
بكيتُ معَكَ ،
وحدِي !
حزنتُ معَكَ ،
وحدِي !
إنكسرتُ معَكَ ،
وحدِي !

فشلتُ ..
سقطتُ ..
إنتحبتُ ..
هذيتُ ..
خِفتُ ..
إحتضرتُ ..
و متُّ معَكَ ،
وحدِي !




أخبرنِي :
لِمَ كنتُ " وحيدَة جدًا ،
معَكَ ؟!










\

أبي أعرف : تحبِّيني ؟
أو إنك مثل ما قالوا ،
جرحتي الوِد وسنيني ..
طعنتي الملح والعِشرة ..
نثرتيني بـ وجه الريح !
ولما إسألوا عنّي ..
تجاهلتي ،
و نسيتيني !




حقيقة إنتِ : تحبِّيني ؟
إذا ضاقت بيْ الدنيا ،
وملاها البرد أيامي ..
وعجزت من الوجع أغفى !
تحسّي بي وتغطيني ..؟
تسابق خطوة أنفاسك ..
وتركض لي ،
تدفّيني ؟









تعالي ..
تعالي ..
تعالي ..
يالله قوليلي ،
إذا مرّك بهذا الصبح ..
عطر باقي من ثيابي
ودمعٍ جرّح أهدابي ..
وإذا بليلك تناسيتي ،
ولا إهتميتي بـ غيابي !
ونسيتيها حكاوينا ،
و لهفتنا بـ غناوينا ..
وبكى قلبك على الذكرى ..
وعاتب قسوة إحساسك ،
.. أبي ردّك :
تحبِّيني ؟







وإذا ضاقت بي الدنيا ..
وتغرّب فيني إحساسي ..
وجيت أبكي على بابك ،
وأصرخ ..
" حيل محتاجك :
أبـ أسمع منك عتابك ..
وأدورلك عذر وحلول ،
لأجل أعرف : تحبِّيني ؟





تعالي ..
تعالي ..
تعالي ..
الحين مرّيني ،
لأجل ماتنكسر أحلام ..
وتمُوت أيام عشناها ..
بنيناها بـ روابط حُب ،
لأجل ما يقولوا العذّال :
علاقة " عابرة " كانت ..
طبيعي إفترقوا و هانت !
طبيعي إفترقوا و هانت !





وربّي : إنتي تحبِّيني ..
وأكيد بترجعين الحين ،
محال أصلاً تخليني ..
ولو طالت بنا المدّة ،
صعب أنسى وتجافيني ..
والأصعب إنتِ تنسيني ،
طلبتك : لاتردّيني !
أبي نرجع مثل الأول ..
نسولف عن بدايتنا
أماانه ،
لا تْخذْليني !




أماانه ،
لا تْخذْليني !

\




و........
قالـولك ؟


أذكر إنِّي جيتـ لك ..
أحمل فـ قلبي قرار ..
يا فلان :
[ أَكُونُكَ .. أو لا أَكُونُ .. وأُمحَى ]
ولكنِّك ..
رضيت أمحي ليالينا ..
بقايا حبنا فينا ..
خطاوينا ..
رمال " العشق " لا سرنا ..
على جال الفرح
والخطوه الخجلى ..
رميت الــود و ( العِشْرهـ ) ..
هدمت اللي إنبنى فينا ..
مشى فيك الغرور ورحتـ
تباري الجرح ..!


.... إفتــرقنا !
وغدا هالدربــ ..
فينا " دروبـ "..
ثلاث سنين مرَّتنا ..
غديت لغيرك ..
وإنتــ ..
دخيل الدرب واللهفه ..
دخيلك ..
وش حصلْ لي فيك ؟!

أنا عن نفسي ناظرني ..
هنا فـ يسراي ذي " دبلهـ " ..
وهناك بعيد لي [ طفلهـ ] ..
دخيلك وش حصلْ لي فيك ؟!

يقولوا ( نادم ) وتعبان ..
وكاس الهم بك مليان ..
يقولوا حيل " متحسِّف " ..
وعلى اللي صار [ متأسِّف ] ..!

أنا واللهـ مابيدِّي
سوى إنِّي أصد عنِّك ..
وأمشي بعيد وأتركـ لك ..
بقايا فرح ..
بقايا جرح ..
بقايا غرور ..
بقايا دربــ ..

تذكرَّني ..
هِنا جيتـك وخيَّرتــك ..
وهِنا تكبَّلتـْ بغرورك ..
ورضيتــ [ أرحل ] ..!

هنا كانت بدايتنا ..
وهنا كانت نهايتنا ..
وهنا صدفه تلاقينا ..
معايا دبلتي ..
وطفلهـ ..
معايا دبلتي ..
وطفلهـ ..
معايا دبلتي ..
وطفلهـ ..


:

ما ......
قالولك ؟!

SmS




أبد والـلَّـه

على خبرك ...

أغض الطرف ،
و أنتظرك ..




أبعثر شَعري المجنون ...
ألملم حلمي المدفون /
أداري ظهري المطعون...

و أنتظرك ..





و أتساءل :
وش اللي باقي بـ إحساسي ...
بـ زمن ناسيني و قاسي ...
وش اللي باقي بـ أشواقي ...
لـ جفا
يخنق لي أنفاسي ..!




تدوزنِّي إنكساراتي ..
مثل عودٍ
عيونك كل أوتاره !
وإسمك أجمل ألحانه !
رحلت
وذبلتْ الريشة !!




وأنا بعدك ..
سفينة هَمْ ،
من الضيقات ..
تتكسَّر !



تجيني كيف ....؟!
وبيني وبينها دروبك !
مسااافات ..!
وعذاب وزيف !



أبد والله ...
على حطَّت يديك .. الجرح ،
وآلامي ...


على خبرك أموت وأحيا
بـ أوهامي

و أنتظرك ..!




وصوتي دايمٍ يسأل :

[ وينها عيونك حبيبي
سافرت مثلك حبيبي ؟! ]

عجزت ألقى لصوتي حل..
أنادي به ولا رديت !!
ولا فكَّر بيوم يـ مل ..









أنا دايم ..
على خبرك ..
أموت أموت ،

و أحتضرك ..






\







مرّت أجمل ذكرياتك ..
طيفك / إحساسك / جنونك ..،
لهفتك / نظرة عيونك
غيرتك ،
شوقك إليّا !
حيرتك ..
خوفك عليّا !
منتهى اللذّة بْهواك ..

و كل أحلامي معاك .....،

... إنت وينك ؟
ليه كِل النّاس عندي ..،
إلا .... إنت !

رحت عنّي ؟
يا حسااايف !
قلّي جاوب : كيف تنسى ..؟
ليه بدّلته حنانك ..
كيف تتغيّر و تقسى ..!

و ليه متردد و خايف !

يا حسايف ، يا حسايف ..!


كل معاني إحتضاري ..
و موت أنفاسي بْصدري ....
كل شعور البرد فيني
وحشة البُعد و حنيني ..،
عجز إحساسي وخوفي ..
ضعف صبري و إنكِسَاري ..،؟

كل شي ٍ ليْ صار ، !
موت ما هو إنتظار ..!

آنا ويني ؟
وين رحت !
هُو صحيح إنّي خسرتك ؟
مُو صحيح إنّي .. ربحت !


تَعال ..،
تَعال نجدد الأحلام ..
هِنا فرحة ..
هِنا ضحكة ..
حشى والله ما ننضام !

تَعال ..،
تَعال نُكون غير الناس ..
نبدّل جرحنا بالفرح ،
تَعال نعيش ..
تَعال نطيش ..
تَعال نعلّي ضحكتنَا ،
مواويل الهوى فينا ..
مشاعرنا بـ أغانينا ..،
ولا نفكر أبد نخجل ..
ولا تنداس لهفتنَا !


قدِيم الْحزن يا فرحي ؟
تعال أمطر لك أنفاسي ..
سعادة ..
و لِكْ أصير الْمزن ..!


و إلاّ .. تدري ؟
خلّني بـ شوقي بعيد ..
وخلّك هناك بـ غرورك ..
يمكن الذل بيطولك لو تقرّب ..
لو حنينك بك يزيد !








\

ليــــه صاحي ؟؟!!
أدري فيك ...
إنتْ مو عارف تنام !!
جاك " طيفي " ..
وإنكسرتـــ !!
وإبتدى فيك الذهول ...
وعيَّا صبرك لا يطول ...!!
وإكتشفت إنِّك ( تبيني ) !!
بس ..
تعال ..
آنا ويني !!


آنا ويـني ؟
وإنت وين !!؟
آآآهــ يا طول " المسافهـ "
آهـ يا بُعد الطريق ..!!
الدروب اللي جمعتنا ..
لييييييييه ضاقتــ ؟
وليه بس قلوبنا صارت تخافــ !!
والأماني اللي رويناها أمستــ " جفافــ " ..!!
والله ضاااايق يا بشر ..
وضاق فيني هالصبر ..!!
وماتغير أي شي ..
هذا إنتـ وهذا آنا ..
وبيننا [ كومة مآسي ]
جرح / ياس / خوف / ألم
وإحتضااار ........!!


إنتــ صاحـي ؟

وآقع [ مؤلم ] :
" أن يتمنآك الجميع ....
إلآ من تمنيته ! "


وآقع [ مرعب ] :
" أن تكون المقصود فيمآ ورد أعلآه ....
ولكنك لآ تعلم !"


وآقع [ قآتل ] :
" أن تكون تعلم بأنك المقصود ....
ولكنّك تُجيد دور التخآذل والغْبآء بـ برآعَه ! "





كُلهآ أشياء تُحرّض على البُكاء !
كُلهآ أشياء تُحرّض على البُكاء !
كُلهآ أشياء تُحرّض على البُكاء !
كُلهآ أشياء تُحرّض على البُكاء !

دُعاء أُمّي .. لي ,
وجهك .. الذي لآ يُفارق خيَالي !

كُلّها أشيَاء تُحرّض على ..
البُكاء !





\





بررب

MmS


* الشآعره / وجدآن الأحمد

تعالي نموت وندفن كل أمانينا
تعالي نضيع ونضيّع موانينا
مراسي الشوق ..
سهر بأجمل ليالينا ..




تعالي بس لو مرّه
نحس بقيمة اللي راح ..
نحاسب نفسنا ونشوف !
من اللي كان يستاهل
من اللي داري مو جاهل
من اللي فيهم ينادي
وهو يشهق بأسامينا
من اللي كان يعنينا
من اللي حس بـ جراحٍ
تعب قلبي يداريها


أنا أدري مثل مـنتي
بـ غصة روحي حسيتي
بأنك قانعة وتدرين
قبل لا تنزل دموعك
أجيك بـ قلبي وأبكيها


ولكن ..
وقتنا عيّا ..!
وإستكثر علينا " الحب "
كأنه مواعد هـ الهم
يظل الوافي المخلص !


تعالي ندّور إحساسٍ
بقى بـ قلوبهم ما خان
تعالي نوفي لـ ناسٍ
لها قدر أبد ما هان


تعالي وكذّبي جرحي
تعاليلي بـ مدى فرحي
عجزت أوصل إلى دروبه
وتاهت كل خطاوينا ..!



تعالي نجربه هالمووت

تعالي نموت
تعالي نموت


ترى هـ الحزن يكفينا
يغرّقنا بـ موج الهم
وبحر هـ الظلم يبكّينا
رفض هالفرح يلمحنا
وقاطعها شواطينا
على جال الحزن ضعنا
بـ مجاديف الأمل نبحر
وتكسرها سواعدنا!
عرفتي وين علّتنا ..؟
بـ يدينا نغرّق " إيدينا "



وبعدك ترفضين نموت ..؟


نسابق بعضنا للموت
تعالي بـ صوت
تعالي سكوت ..!
لك الله كان ما متنا ..
غصب عنّا يجينا الموت !




تعالي نموت
تعالي نموت
تعالي نموت
تعالي نموت
تعالي نموت

\

توصّيني على ( شعري )
ودايم تحكي وتردّد ،

: أبد مابي تقصّينه !
أبيه يطول ويغمرني

وأنا أحبّك كثر حبّه ..
وكثر مـ أعتز في قربك ،

ولكن كل ما تطري :
على أنفاسي خياناتك ..

- أروح هناااااك وآقصّه ،
وأجيك آقول أبي رايك ؟

وتسكت إنت ولا كنّك ..
زعلت ، وناظري عفته !

وأنا في داخلي أسكت ..
و أردّد بيني وبيني ،

مدامك هاويٍ شعري :
حبيبي ليه ما صنته ؟

تعال إحسب خياناتك ،
و تعرف ليه أنا خنته !







\

" هم " يضنوني ( سعيدة ) ..
وآتشقق من هنايا ..!

رح وبلّغهم يـ " همّي " ..
بأنّي معتازة لـ فرحٍ ..

و هـ السعادة اللي لقوها ..
لي شهر واللـه وأكثر ..
آتسلّفها وتردْني ..!

قل لهم وإحلف يمينٍ ..
بأن حزني ما تركني ..
وإنه متمسّك بأرضي ..

ولمّا قالوا إنّي أغنّي ..
ما دروا والله عنّي ..!

حتى فرحي يوم أضمّه ..
أجمعه ، وأرجع ألمّه ..

حيــل ألمّه ..
كنّي أمّـه ..

ودون ما أقصد ..


" تنثّر " ..!

يعني مهتم بْـ وجودي..!؟
وحيل تتعب من غيابي ..؟

يعني تعني لك دموعي ..؟
وتدْمع إن شفته عذابي ..!


جفّت أنهار بـ عروقي
و ذِبْلت أوراق و مشاعر
تاهت الخطوات بعدك
وإمتلى ظلمه الطريق
ضيمٍ ، وكسرة خواطر!


كنت دايم لمّا أجي لك
أشحذ الفرحة وأجيك ..!
أسرق لْـ وجهي السعادة ..
أخطف الضحكات و [ أضحك ] ..
أجمع [ الحزن ] وأخبّي
كل دمعه وكل خوف
وآتمنى الوقت يوقف
عند هاللحظة وبس
!

أدعي و أدعي و أدعي
يا عسى الساعة مـ تمشي ..!

أقترب منّك وألمح
ضيقٍ و وجهٍ عَبوس
كن من جالك عدوّك ..
كن من جالك ،،
غريب!

كنت أظنّك حيل مهْتم
تحتريني!
وفيني مغرم ..

تنتظر مني رجوعي ..

تنتظر
وتهيم بيْ ..!


هذا حالي وآنا عندك
دون حزن ودون خوف
لا دموع ولا ظروف
وإنت بالله هذا حالك..؟

يا خي والله ما أصدق
ضاق بي هالكون كلّه
ضقت من قسوة جنابك ..


هلوسة حزني أتعبتني
وموّتت الأفراح بي ..!




موّتـت
الأفراح
بي !








\

تشبهيني ،
فيني منّك ..
نفس جرحي في يدينك ..
وفي غيابي : تحتريني !


تشبهيي حيل والله ،
والدليل إنّي أحسّك
الدليل ، إنّك بكيتي ..
يوم إحساسي قريتي ،
وقلتِ إنّك : تعرفيني !


تشبهيني بـ كل وقت ،
حتى لو قلتِ بـ صمت ..
شنهو هالصدفة الغريبة ؟
وما قدرتي تسأليني ،
وإلاّ حتى تواجهيني ..
بس أدري : تسمعيني !


ولمّا فجأة عنّي رحتي ..
قلت تعبانة و زعلتي ،
أقتربت آنا لـ وجهك ..
وإنتي وجهي ( تجهلينه )


أنتقم منّك لـ نفسي ،
وإنتي ودّك تقتليني ..
شفتِ إنّك تشبهيني ؟


شفتِ إنّك تشبهيني ؟
شفتِ إنّك تشبهيني ؟
شفتِ إنّك تشبهيني ؟

\
أنا ذبتْ بْـ هوى " قلبه " ،،
وأدري الكل يتسائل ..

علامي حيل ملهوفه !
وفيني هـ الغلا باين ..

حلاته أسكت و( أكتم ) ..
وأخبّي " فرحتي " فيني ..

عزيزي : ياللي تتسائل ،،
بعلمك "عنّه "وإسمعني ..

تراه " إنسان " مو عادي !
وقلبه ممتلي طيبٍ ،،

عمره ما زعل منّي ..
ولا فكر يخلّيني ..!

- يعاتبني كثير أحيان ،،
ويهدّدني على الغيبه ..

ويعْرف إنّي ما أقدر ..
وأدري إنّه يغليني !


يجي دايم ويسألني ،،
: ياعمري إنتِ مرتاحة ؟

وأرد :أرتاح دام إنّك
حبيبي دايم بـ قربي ،،

أبوس إيديك وأحضنها
وأشم أحلى عطر بـ الكون

أناظر عينك وأسأل:
تحبني إنتْ يالغالي ؟

تقول شلون ما أحبك !
وإنتِ أم لـ عيالي ..!

وأصرخ لأ جاوبني ،،
- تحبني يا بعد حالي ؟

تقول وربّي ( آحبك )
وراحة قلبي بـ قربك ..

وعندي إنتِ " إنسانة "
تساوي كنوز هـ الدنيا

- لا تهتمي بـ الغيبه ،،
ولا تحاتيها روحاتي !

أنا موجود بين إيدك ،
ومكاني داخل قليبك !







\

وين أبـ أقدر ألقى نفسي ..
وإنت دايم في غياب ..؟

كيف أبـ أقدر أنسى همي ..
وإنت عني ما دريت ..!


تكفى علمني عليك ..
هو أنا فعلاً عرفتك ..؟
وإلا عمري ما قويت ..!


تكفى علمني أبـ أفهم ..
هو صحيح إنك تخون ..!
وأن قدري دوم يهون ..؟

تكفى جاوبني دقيقه ..
ودي ألقى هـ الحقيقه ..!

دوم بعيونك أكون ..
مخطيٍ في كل شيْ ..!

غلطتي إني وفيت ..؟
ولا إنتَ منتَ ليْ ..

تكفى وأدري
إني مدري ..!

حس بقلبي ..!
وخلّه عذري ..!

عن غلط إنتَ تشوفه ..
وغيرك يشوفه صواب ..!

تكفى كم مره سألتك ..؟
ومالقيت آنا جواب ...!

SmS

تحيّة كبيرة يا فرحي ..
وبعدها يطيب لي أحكي ..

أنا آسف وبـ أتعذّر ..
على إزعاج مملكتك ..

أنا جيتك وأدري إنّي ..
شحذت رْغيف من حضْرَتْك ..

وحيل مقدّره والله ..
حنان شعورك وفْزعَتْك ..!

ولكن والله يا فرحي ..
أنا مو قد هـ الفرحه ..

مـ دام الهم معي موجود ..!
وعمره ما يخلّيني ..

تقبّل وافر أعذاري ..
وإسمح لي ترا برحل ..

يحق لك والله تهجرني ..
وترفض هذي العشرة ..!

ولا بـ أشره على الغيبة ..
ولا برْجيك ترجع لي ..!

يـ فرحي دامه جارحني ..
وسنيني ضاعت بقربه ..

ترا واللـه ما تفرق ..
ولا تعني لي الضحكه

\







ترى طاري الليال السود
يكدّر قلب محبوبك
ويلغي فرحة أيامي
وأتم بـ هالحزن موعود


نخيت الطيب في ذاتك
تجي وتقول ذاكرني
وتصدم عاذلٍ يشمت
ويحلفلي أبد ما تعود


أنا ما مر في بالي
ولا فكرت في لحظة
أجيك وأفتحه بابك
وهو متنكر ومسدود


حبيبي أعذرك والله
ولا فكّرت أنده لك
وكيف أطلبك حنّيه
وقلبك أقسى من جلمود


تراني أنتظر رّك
لأنك كل ما تطري
آآحن بشوق لـ أيامك
وأحسّك من التعب مهدود


أبد لا تصد دام إنّي
أبيك وتحترق ذاتي
وتزلزل كل مافيني
طواري هـ الليالي السود








\

كسرني كل ما قاله ..!

كلامه ، صوته ، وأفعاله ..

وحتّى هيّا مـ تقصر ..

بـ عزّ الحاجة " خلّتني " ..!

ولا راعت مشاعر قلب ..

وأنا أحسبها عزّتني ..!

نموت مْن الكلام أحيان ..

وأحيانًا يبكّينا ..!

وإذا إنتم تبون الصدق ..

وربي " كلمه "


تنهينا ..!

\









لا تعترف ..!
بكره " الحقايق " تنكشف ..!

وتلقى لـ آلامك دوا ..
وألقى لـ ونّاتي بديل ..!

بكره الفرح بيزورني ..
وأنسى معاه المستحيل ..!

بكره يا محلى حظّنا ..

بكره ..!
أكيــد بْـ نلتقي ..
وتِحْلى محاسن هالصدف ..!

وآصدّق إنه كان " علم "
وأضحك على اللي قال : حلم ..!

وأكشف معاك اللي خفا ..
وأبعترف إنك وفيت ..

وأقول لِكْ :
يلاّ إعترف ..!

\









أحترق لهفه عليك
وإيدي تشتاق لـ إيديك ..

و أدري إنك يا حياتي
تشتعل شوق وحنين ..

وإيدك إنتظرت سنين
لـ أجل تلقاني وتنسى ،،

همٍ وخوف وأنيـن ..!

يـ الله يا عمري تعال
ودّي ألقاه الوصـال ..

وتحضن إيديني بـ قلبك
وتختفي كلمة محـال ..!

شايفه حبّك بـ عينك
وكل لهْفتك بإيدينك ..

إيه أحسّ إيدك بـ تنطق ،،
وتصرخ بشوقٍ : " أبيك " ..!